بلدية البصرة تفتتح حديقة السنبلة بمساحة 1000 متر ضمن حملة "نحو بصرة أجمل"
   |   
وعود برلمانية بدعم البصرة في مختلف المجالات
   |   
عشائر في البصرة تطالب باحترام نتائج الانتخابات وحصول العيداني على اعلى الاصوات
   |   
مصرع وإصابة 4 عمال نظافة “دهسا”في البصرة
   |   
وصول نسب انجاز مشروع الجسر الرابط بين محلة الساعي ومنطقة العباسية الى مراحل متقدمة
   |   
النائب الأول يترأس اجتماعاً مع دوائر المحافظة لبحث إعداد الخارطة الاستثمارية في البصرة
   |   
مسلحون يعترضون مواطناً و"يسلبوّن" دراجته في البصرة
   |   
قائمة بأصناف وأسعار السمك في مزاد الفاو اليوم الخميس
   |   
النزاهة تضبط تلاعباً بمركز ساحة الترحيب الكبرى في ميناء أم قصر
   |   
أسعار السمك في مزاد الفاو
   |   

ابحث في الموقع

تابعونا على الفيسبوك

اعلانات


العكيد أبو النار” ينضم لقافلة المهاجرين

abou nar

جبا - متابعة:

وضعت كثير من وسائل الإعلام قضايا اللجوء السوري تحت عدستها المكبرة في الآونة الأخيرة، كما لم تفعل من قبل، وباتت أخبار اللاجئين السوريين تتصدر اهتمامات تلك الوسائل وجمهورها، عطفا على التدفق الهائل لهم، وما يصاحبه من مشاكل وتحديات.

ومن آخر ما عرضته الشاشات في هذا السياق، لقطات من سيل بشري هادر يتدفق عبر إحدى السفن اليونانية، التي نقلت آلاف اللاجئين السوريين إلى البر.

المقطع الذي بثته “تشانل فور نيوز”، وقاربت مدته دقيقة ونصف، رصد لحظة خروج حشود بشرية من شباب ونساء وأطفال من السفينة، في مشهد يوحي -إذا ما جمع إلى بقية المشاهد- بأن إيقاف النزوح بات خارج السيطرة، بل ربما يكون إيقافه أصعب من خطوة إيقاف الحرب نفسها.

وفي سياق متصل، نٌشر لقاء قصيرا مع مواطن سوري لجأ إلى ألمانيا، وبصحبته 4 زوجات.

ولم يتمكن الافصاح خلال المقطع عن اسم الرجل، الذي أعلن أنه أصر على اصطحاب زوجاته الأربعة وأطفاله، وقدم إحداهن كزوجة والبقية كـ”صديقات”، في بلاد تحرم قوانينها وتجرم تعدد الزوجات، بينما لا تكترث بتعدد “الصديقات”.

واعتبر الرجل أن ما فعله بتسمية زوجاته الثلاث كـ”صديقات” غير مهم، إذ العبرة في أنه تزوجهن “على سنة الله ورسوله”.

ومن جهة أخرى، تداولت مواقع التواصل صورة للممثل السوري المعروف “علي كريم”، قيل إنه التقطها حديثا في مدينة “إزمير” التركية، حيث قرر أن ينطلق منها مهاجرا إلى أوروبا أسوة بمئات آلاف السوريين.

واشتهر “علي كريم” بدور “العقيد أبو النار” في مسلسل باب الحارة، الذي يصنف ضمن “دراما البيئة الشامية”.