بلدية البصرة تفتتح حديقة السنبلة بمساحة 1000 متر ضمن حملة "نحو بصرة أجمل"
   |   
وعود برلمانية بدعم البصرة في مختلف المجالات
   |   
عشائر في البصرة تطالب باحترام نتائج الانتخابات وحصول العيداني على اعلى الاصوات
   |   
مصرع وإصابة 4 عمال نظافة “دهسا”في البصرة
   |   
وصول نسب انجاز مشروع الجسر الرابط بين محلة الساعي ومنطقة العباسية الى مراحل متقدمة
   |   
النائب الأول يترأس اجتماعاً مع دوائر المحافظة لبحث إعداد الخارطة الاستثمارية في البصرة
   |   
مسلحون يعترضون مواطناً و"يسلبوّن" دراجته في البصرة
   |   
قائمة بأصناف وأسعار السمك في مزاد الفاو اليوم الخميس
   |   
النزاهة تضبط تلاعباً بمركز ساحة الترحيب الكبرى في ميناء أم قصر
   |   
أسعار السمك في مزاد الفاو
   |   

ابحث في الموقع

تابعونا على الفيسبوك

اعلانات


توقعات باستمرار ارتفاع اسعار النفط بعد تلامسها الـ66 دولاراً

جبا - متابعة:

تناولت وكالات عالمية اليوم الخميس، عن ارتفاع سعر خام برنت، إلى 66 دولاراً للبرميل، عازية ذلك إلى التوقعات بتراجع معدل الفائض بالإمدادات في السوق، وازدياد حدة المعارك في العراق، في حين رجح خبير اقتصادي عالمي وصول اسعار النفط إلى 70 دولاراَ للبرميل بسبب الأوضاع الجيوبوليتكية. 

وافادت التقارير إن "تقرير التجهيزات النفطية الأميركي، الصادر أمس الأربعاء،(العشرين من ايار 2015 )، كشف عن هبوط في معدلات تخزين النفط الخام للاسبوع الثالث على التوالي"، مشيرة إلى أن "نسب الخزين الاحتياطي وصل إلى مستويات قياسية بسبب الافراط بالتجهيز مما يثير قلق بتأزم طاقة التخزين بسبب قلة التجهيز". 

واضافت ، أن "سعر خام برنت زاد بمعدل 80 سنتاً بحسب بورصة، اليوم الخميس، ليغلق عند سعر 65.83 دولاراً للبرميل بعد هبوط سابق عند سعر 64.83 دولاراً، في حين ارتفع خام النفط الأميركي بمعدل 69 سنتاً ليصل إلى 59.67 دولاراً للبرميل". 

ويقول الخبير الاقتصادي، كرستوفر بيلو، من مؤسسة جيفري بيش للاستشارات، قوله إن "سعر خام برنت يتعرض إلى تحفيزات بالصعود من جراء تهديدات تنظيم (داعش) التي يتعرض لها العراق"، مرجحاً "استمرار أسعار النفط بالصعود أكثر بسبب الأوضاع الجيوبوليتكية لتصل الى 70 دولاراً للبرميل". 

يذكر أن اسعار النفط لامست الـ120 دولاراً للبرميل الصيف الماضي، قبل أن تفقد قرابة 60 بالمئة من قيمتها، مما أدى إلى خسارة فادحة للدول المنتجة ومنها العراق، أثرت كثيراً على أوضاعها الاقتصادية.