زراعة البصرة تعلن عن البدء بحملة مكافحة حشرة حفار اوراق الطماطم
   |   
تسويق أكثر من 400 الف دجاجة للاسواق المحلية خلال شهر تشرين الأول الجاري في البصرة
   |   
انتهاء فترة الاعتراضات على قرعة الـ 13 ألف درجة وظيفية في البصرة
   |   
مصدر : الحبس 4 سنوات بحق مدير مخدرات البصرة السابق بتهمة الرشوة
   |   
السكك تخصص قطارات حديثة لنقل الجماهير الرياضية من بغداد الى البصرة غداً الاربعاء لحضور مباراة منتخبنا الوطني ضد شقيقه الفلسطيني ضمن تصفيات كأس العالم
   |   
مرور قضاء الزبير يباشر بمحاسبة مركبات الحمل المتوقفة داخل المناطق السكنية في القضاء".
   |   
ماء البصرة: إطفاء مشروع خور الزبير من الصباح لغاية الـ 3 مساءً غدا السبت!
   |   
زراعة البصرة تسجل زيادة في نسبة إغمار الأهوار و المسطحات المائية
   |   
حكومة البصرة تبحث مع بعض الوحدات الإدارية والدوائر الحكومية تعارضات المشاريع على تحديث وتوسيع التصميم الأساس لبعض الأقضية والنواحي
   |   
مواطنون يشكون من كثرة قطع التيار الكهربائي في عدد من مناطق قضاء ابي الخصيب
   |   

ابحث في الموقع

تابعونا على الفيسبوك

اعلانات


مـــــا ذنبــــــي ؟!

 

دفن اطفال العراقيين على يد داعش

 
 

ما دمنا – بالفِطرة – أُورثنا الدِينْ
ما ذنبي أنْ أُولدَ سنياً أو شيعياً..
مندائياً، ناموسياً، فرّيسياً، صَدَّوقياً، 
كاثولوكياً، بروتستانتياً، أرثوذكسيا، 
بوذياً، سيخياً، مارونياً، يزيدياً وبهائياً، 
وزرادشتياً، أو تاويا.. والخ من ذِكرٍ وتلاوينْ
أو.. وثنيينْ

ما ذنبي أحملُ أوزاراً لمْ أخترْها
وحروباً لمْ أشعلْها
ما ذنبي أدفعُ فاتورةَ تاريخٍ لمْ أصنعْهُ
وهمومَ بلادٍ لا أملكُ فيها موطيءَ قبرٍ أو قدمينْ

ما ذنبي إن كان اسمي مايكلَ أو زيداً 
أو عدناناً أو عُمَراً أو عبدْحسينْ.

فأنا لمْ أَخْتَرْ اسمي، أهلي، شكلي، 
جنسي، عِرقي، ديني، لغتي، وطني،
لونَ العينينْ.....
ربي ما اختار وما كوَّرَني من روحٍ، أو طينْ
فحاسبْ ربي.. يا رجلَ الدينْ