محافظ البصرة برفقة رئيس مجلس الوزراء يفتتحان الجسر المعلق بمحافظة البصرة الذي يربط بين طريق المطار السريع والمدينة الرياضية بمحافظة البصرة
   |   
مدير مرور البصرة : استقرار الحالة الصحية لمفوض المرور الذي دهسته شاحنة أثناء تأديته الواجب
   |   
النائب الاداري لمحافظ البصرة يواصل متابعة إجراءات التعاقد الخاصة بـ(13,000) درجة وظيفية
   |   
مديرية زراعة البصرة تعلن تسوق أكثر من 800 الف دجاجة للاسواق المحلية خلال شهر آذار الجاري
   |   
طريق الشلامجة ..حادث جديد .. حوادث سير يومية بسبب الاستدارات
   |   
ضبط 15 طنا مواد كيميائية شديدة الخطورة منتهية الصلاحية في البصرة
   |   
تنفيذًا لتوجيهات محافظ البصرة... العامري يواصل متابعة إجراءات التعاقد مع الفائزين بـ(13) ألف درجة وظيفية
   |   
العامري: فتح الفتحة الملاحية لجسر الشهيد كنعان التميمي لعبور القطع البحرية الجمعة المقبلة
   |   
مدير ماء البصرة يوجه بإيصال الماء العذب للأهالي في قضاء أبي الخصيب.
   |   
لجنة متابعة ارتفاع الاسعار في الاسواق .. الخط الساخن
   |   

ابحث في الموقع

تابعونا على الفيسبوك

اعلانات


داعش سرقت " كنز ثمين " من تحت مرقد وجامع النبي يونس يعود للعصر السرجوني في الموصل

جبا - متابعة:

سرقت عصابات داعش الارهابية "كنز ثمين" يعود للعصر السرجوني من تحت مرقد وجامع النبي يونس شرقي الموصل.


وقال رئيس مجلس اسناد ام الربيعين ، زهير الجلبي، اليوم الاثنين ،في تصريحات صحفية أن" تنظيم "داعش" الارهابي سرق كنز ثمين بعد ان قام بالاستيلاء على جامع النبي يونس (ع) منذ شهر وطرد امام وخطيب الجامع قام بعملية عبث وحفريات في الجامع طيلة استيلائه على الجامع"، مشيراً الى أن "معلومات ومصادر موثوقة تؤكد ان عناصر التنظيم قاموا بسرقة كنز ثمين ومقتنيات نادرة تعود للعصر السرجوني كانت مدفونة تحت الجامع".

وأضاف أنه "بعد السرقة قامت داعش بتفجير الجامع وتسويته بالارض بواسطة جرافات في سابقة هي الاولى من نوعها"، لافتاً الى أن "مصير الكنز ما يزال مجهولاً حتى الآن".

ودعا الجلبي وسائل الاعلام المحلية والعربية الى "الكف عن تسمية داعش والعصابات الارهابية في الموصل بالثوار"، مشدداً على ضرورة "التحري عن مصير الكنز الذي قامت داعش بسرقته".

يشار إلى أن مسلحي تنظيم "داعش"، اقدموا في (24 تموز 2014)، على تفجير مرقد وجامع النبي يونس (ع) الذي يعد أبرز الشواخص الحضارية والدينية في مدينة الموصل، ومن ثم تسويته بالارض.