محافظ البصرة برفقة رئيس مجلس الوزراء يفتتحان الجسر المعلق بمحافظة البصرة الذي يربط بين طريق المطار السريع والمدينة الرياضية بمحافظة البصرة
   |   
مدير مرور البصرة : استقرار الحالة الصحية لمفوض المرور الذي دهسته شاحنة أثناء تأديته الواجب
   |   
النائب الاداري لمحافظ البصرة يواصل متابعة إجراءات التعاقد الخاصة بـ(13,000) درجة وظيفية
   |   
مديرية زراعة البصرة تعلن تسوق أكثر من 800 الف دجاجة للاسواق المحلية خلال شهر آذار الجاري
   |   
طريق الشلامجة ..حادث جديد .. حوادث سير يومية بسبب الاستدارات
   |   
ضبط 15 طنا مواد كيميائية شديدة الخطورة منتهية الصلاحية في البصرة
   |   
تنفيذًا لتوجيهات محافظ البصرة... العامري يواصل متابعة إجراءات التعاقد مع الفائزين بـ(13) ألف درجة وظيفية
   |   
العامري: فتح الفتحة الملاحية لجسر الشهيد كنعان التميمي لعبور القطع البحرية الجمعة المقبلة
   |   
مدير ماء البصرة يوجه بإيصال الماء العذب للأهالي في قضاء أبي الخصيب.
   |   
لجنة متابعة ارتفاع الاسعار في الاسواق .. الخط الساخن
   |   

ابحث في الموقع

تابعونا على الفيسبوك

اعلانات


الكونغرس يطالب ببديل عن المالكي

الرئيس باراك أوباما وسط أعضاء في الكونغرس- أرشيف

جبا - متابعة:

شدد عدد من أعضاء مجلس الشيوخ الأميركي الأربعاء على ضرورة تغيير رئيس الوزراء نوري المالكي، بسبب صعوبة الاعتماد عليه في محاربة تنظيم داعش، والتوفيق بين طوائف الشعب العراقي.

وقال السناتور إليوت إنجل، في جلسة استماع عُقدت في الكونغرس الأربعاء، إن المالكي أضاع فرصة  إتمام المصالحة الشاملة بين العراقيين كافة، مؤكدا على ضرورة أن يترك منصبه كرئيس للحكومة.

وأضاف "لدي شكوك حقيقة في قدرة رئيس الوزراء المالكي، على قيادة العراقيين إلى التوافق. في الحقيقة، على المالكي أن يرحل في أسرع وقت ممكن".

واعتبر السيناتور آلبيو سيرز، من جهته، أنه حان الوقت الذي يجب فيه على العراقيين التحرك قدما لاختيار حكومة تمثل وتخدم جميع العراقيين.

وأوضح على أن "الشعب العراقي وحده من سيتحكم في مستقبله وهو وحده من سيتخذ قرار تغيير المالكي".

وقد تعرض الرئيس باراك أوباما في الأسابيع الأخيرة لضغط من مشرعين أميركيين لإقناع رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي بالتنحي بسبب ما يرونه فشلا في القيادة في وجه تمرد يعرض بلاده للخطر.
 
وانضم مسؤولون كبار في الحكومة الأميركية إلى جماعة المنتقدين للمالكي وتحميله المسؤولية عن الخطأ في علاج الانقسامات الطائفية التي استغلها المتشددون المسلحون.

وتقول الولايات المتحدة التي سحبت قواتها من العراق في عام 2011 إن بغداد يجب أن تتخذ خطوات نحو المصالحة الطائفية قبل أن يقرر أوباما أي تحرك عسكري ضد التمرد الذي يقوده تنظيم الدولة الاسلامية في العراق والشام المنشق عن شبكة القاعدة.