بلدية البصرة تفتتح حديقة السنبلة بمساحة 1000 متر ضمن حملة "نحو بصرة أجمل"
   |   
وعود برلمانية بدعم البصرة في مختلف المجالات
   |   
عشائر في البصرة تطالب باحترام نتائج الانتخابات وحصول العيداني على اعلى الاصوات
   |   
مصرع وإصابة 4 عمال نظافة “دهسا”في البصرة
   |   
وصول نسب انجاز مشروع الجسر الرابط بين محلة الساعي ومنطقة العباسية الى مراحل متقدمة
   |   
النائب الأول يترأس اجتماعاً مع دوائر المحافظة لبحث إعداد الخارطة الاستثمارية في البصرة
   |   
مسلحون يعترضون مواطناً و"يسلبوّن" دراجته في البصرة
   |   
قائمة بأصناف وأسعار السمك في مزاد الفاو اليوم الخميس
   |   
النزاهة تضبط تلاعباً بمركز ساحة الترحيب الكبرى في ميناء أم قصر
   |   
أسعار السمك في مزاد الفاو
   |   

ابحث في الموقع

تابعونا على الفيسبوك

اعلانات


قائمة تستعرض البلدان العربية التي تعاني من أزمة المياه

عرض الصورة على تويتر

 

جبا - متابعات:

يعيش واحد من كل أربعة أشخاص الآن في بلد يواجه نقص مياه "عالية جدًا"، وفقًا لتقرير معهد الموارد العالمية (WRI) نشر في 6 أغسطس/آب.

 

من بين 17 دولة ذات أزمة كبيرة في المياه، هناك 12 دولة في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وفي أعلى القائمة قطر وإسرائيل ولبنان، حسب موقع المعهد.

 

ودخلت كل من إيران والأردن وليبيا والكويت والإمارات والبحرين وعمان في قائمة الدول ذات الأزمة العالية جدا في المياه.

بالإضافة إلى ذلك هناك 27 دولة أخرى تعاني من نقص مياه حاد بينها اليمن والجزائر وتونس والمغرب والعراق وسوريا وتركيا ومصر وغيرها.

 

ويقول الخبراء أن الاحتباس الحراري يسيء الوضع في هذه الدول بمرات، وحسب بيانات البنك الدولي، بحلول عام 2050 ستتكبد المنطقة أكبر الخسائر الاقتصادية بسبب نقص المياه المتصل بالمناخ، والذي يقدر بما يتراوح بين 6 و14 ٪ من الناتج المحلي الإجمالي.

واكبر مستهلكي المياه في هذه البلدان هم في مجال الزراعة والصناعة بالإضافة إلى الاحتياجات البشرية، وخاصة في المدن.

 

ومع ذلك ، يشير التقرير إلى أنه لا يزال هناك مجال للتحسين في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. وهذا في حال إعادة استخدام مياه الصرف الصحي في المنطقة، فعمان، وهي دولة تعاني من نقص مياه "مرتفع للغاية"، تعالج 100 ٪ من مياه الصرف الصحي المجمعة وتعيد استخدام 78 ٪. تتم معالجة حوالي 84 ٪ من جميع مياه الصرف الصحي في دول الخليج وإعادة استخدام 44 ٪ منها.

 

 وينتهي التقرير باستنتاجات متفائلة، حيث يشير المعهد أنه من خلال العمل المشترك والاستثمار في إدارة أفضل، يمكننا حل مشاكل المياه في العالم.