حكومة البصرة تبحث مع بعض الوحدات الإدارية والدوائر الحكومية تعارضات المشاريع على تحديث وتوسيع التصميم الأساس لبعض الأقضية والنواحي
   |   
مواطنون يشكون من كثرة قطع التيار الكهربائي في عدد من مناطق قضاء ابي الخصيب
   |   
بلدية البصرة تفتتح حديقة السنبلة بمساحة 1000 متر ضمن حملة "نحو بصرة أجمل"
   |   
وعود برلمانية بدعم البصرة في مختلف المجالات
   |   
عشائر في البصرة تطالب باحترام نتائج الانتخابات وحصول العيداني على اعلى الاصوات
   |   
مصرع وإصابة 4 عمال نظافة “دهسا”في البصرة
   |   
وصول نسب انجاز مشروع الجسر الرابط بين محلة الساعي ومنطقة العباسية الى مراحل متقدمة
   |   
النائب الأول يترأس اجتماعاً مع دوائر المحافظة لبحث إعداد الخارطة الاستثمارية في البصرة
   |   
مسلحون يعترضون مواطناً و"يسلبوّن" دراجته في البصرة
   |   
قائمة بأصناف وأسعار السمك في مزاد الفاو اليوم الخميس
   |   

ابحث في الموقع

تابعونا على الفيسبوك

اعلانات


لعبة مريم تثير الذعر في الخليج

mariam-game-630x375

 

جبا - متابعة:

اثار هاشتاغ “لعبة مريم” قائمة الأعلى تداولاً على “تويتر” بالسعودية والإمارات خلال اليومين الماضيين؛ إذ تحدث المئات من رواد الموقع عن مخاطر اللعبة وأهدافها الخفية المزعومة.

 

و”لعبة مريم” التي طورها المبرمج السعودي سليمان الحربي، تدور حول طفلة صغيرة تدعى مريم، تاهت عن منزلها وتطلب من المستخدم مساعدتها للوصول إلى بيتها من خلال طرح عدد من الأسئلة عليه. وبعد وصولها، تطلب منه الدخول معها؛ للتعرف على والدها، وقد تصل مريم إلى مرحلة التعب وتطلب من اللاعب المواصلة غداً، وكل ذلك يتم في أجواء غامضة مصحوبة بموسيقى مخيفة.

 

الجدل المثار حول اللعبة بدأ بتشبيهها بلعبة “الحوت الأزرق” Blue Whale  التي تسببت في انتحار 130 شخصاً في روسيا، والتشكيك في الأهداف الخفية للعبة، خاصة أنها تطلب من المستخدم بعض المعلومات الشخصية كاسمه وعنوان منزله.

 

وهو ما دفع عدداً من مشاهير الشبكات الاجتماعية الشباب إلى نشر فيديوهات تنفي الشائعات التي تدور حول اللعبة.

 

لكن الاتهامات الموجهة للعبة تفاقمت عقب توجيه مريم سؤالاً عن الأزمة السياسية بين قطر ودول الخليج.

 

وهو ما دفع شرطة دبي إلى إصدار بيان تحذر فيه رواد الإنترنت من الإدلاء بأي معلومات شخصية تطلبها اللعبة، إذ نصح اللواء خليل إبراهيم المنصوري، مساعد شرطة دبي لشؤون البحث الجنائي، بالابتعاد عنها؛ لأنها تعتمد على جمع المعلومات الشخصية واستغلالها، كما أنها تتلاعب بالأطفال والمراهقين.