عشائر في البصرة تطالب باحترام نتائج الانتخابات وحصول العيداني على اعلى الاصوات
   |   
مصرع وإصابة 4 عمال نظافة “دهسا”في البصرة
   |   
وصول نسب انجاز مشروع الجسر الرابط بين محلة الساعي ومنطقة العباسية الى مراحل متقدمة
   |   
النائب الأول يترأس اجتماعاً مع دوائر المحافظة لبحث إعداد الخارطة الاستثمارية في البصرة
   |   
مسلحون يعترضون مواطناً و"يسلبوّن" دراجته في البصرة
   |   
قائمة بأصناف وأسعار السمك في مزاد الفاو اليوم الخميس
   |   
النزاهة تضبط تلاعباً بمركز ساحة الترحيب الكبرى في ميناء أم قصر
   |   
أسعار السمك في مزاد الفاو
   |   
الشرطة النهرية في البصرة تواصل البحث عن "شاب انتحر برمي نفسه من أعلى الجسر الإيطالي منذ البارحة
   |   
نقابة الصحفيين - فرع البصرة تقاطع نشاطات الاجهزة الأمنية بسبب مضايقات عناصر الأمن
   |   

ابحث في الموقع

تابعونا على الفيسبوك

اعلانات


صدور رواية عن دار تأويل بعنوان : (مندولين النقيب كوريلي ) بترجمة العراقي رعد زامل

لا يتوفر وصف.

 

 

جبا - حيدر السعد :

صدرت عن دار تأويل رواية (مندولين النقيب كوريلي) للروائي الانكليزي لويس دي برنيير بترجمة الشاعر العراقي رعد زامل  .

 

وقال الشاعر " زامل لجريدة البصرة بان كلمة الغلاف جاءت بقلم الناقد العراقي علي سعدون  حيث قال " هذه الرواية الهائلة لـ "لويس دي بيرنيير"، تريد أن تقول بعظمة الحب الحقيقي من منظور ندرته وتفوقه على عناصر الحياة الأخرى، فتجعل منه قضية وغاية ووسيلة في الآن نفسه. وستبقى الجملة الأثيرة التي كتبها لويس دي بيرنيير وترجمها رعد زامل ببراعة وحرفية عالية تجوب أرواح  القرّاء وتجعلهم في خضم المشاركة الفاعلة في أحداث هذه الرواية . 

 

واضاف " بان سعدون استرسل ،  بان بيرنيير يقول عن جزيرة كيفالونيا اليونانية : "إن هذه الجزيرة تخون أهلها"، مثلما تخون مدنٌ كثيرة أهلها. وسيخيّل إلى القارئ ان خيانة المدن واحدة من المشتركات الإنسانية في حفريات خيانة الأوطان وضعفها وتردي أحوالها ،  وسيتضح معنى الخيانة شيئاً فشيئاً كلما أدركنا المغزى الحقيقي الذي أراده بيرنيير من خلال التحولات الهائلة في مكان وزمان هذه الرواية : كيفالونيا الساحرة بطبيعتها الخلابة ومن ثم الخاضعة لرعب المحتلين وعبثهم، ثم انتهاء بزلزال العام 1953 الذي دمر الجزيرة ووضعها في مهب الريح العاتية والموجعة". 

 

وبين " زامل " بان رواية (مندولين النقيب كوريلي) صدرت سنة 1994 وكانت  الرابعة له ،  وقد فازت بجائزة أفضل كتاب وجائزة  الكومنولث وحققت مراجعات ممتازة ولكن مع القليل من الإنتشار الأولي. حققت هذه الرواية في البدء أفضل المبيعات عندما تناولها الناس وأوصوا أصدقاءهم بمطالعتها. (أما نسخة الفلم فقد تمت في سنة 2001 وكان الفلم أقل شهرة). و تتضمن أعمال لويس دي برنيير اللاحقة قصصاً قصيرة ومسرحيات ودراما إذاعية .