حكومة البصرة تبحث مع بعض الوحدات الإدارية والدوائر الحكومية تعارضات المشاريع على تحديث وتوسيع التصميم الأساس لبعض الأقضية والنواحي
   |   
مواطنون يشكون من كثرة قطع التيار الكهربائي في عدد من مناطق قضاء ابي الخصيب
   |   
بلدية البصرة تفتتح حديقة السنبلة بمساحة 1000 متر ضمن حملة "نحو بصرة أجمل"
   |   
وعود برلمانية بدعم البصرة في مختلف المجالات
   |   
عشائر في البصرة تطالب باحترام نتائج الانتخابات وحصول العيداني على اعلى الاصوات
   |   
مصرع وإصابة 4 عمال نظافة “دهسا”في البصرة
   |   
وصول نسب انجاز مشروع الجسر الرابط بين محلة الساعي ومنطقة العباسية الى مراحل متقدمة
   |   
النائب الأول يترأس اجتماعاً مع دوائر المحافظة لبحث إعداد الخارطة الاستثمارية في البصرة
   |   
مسلحون يعترضون مواطناً و"يسلبوّن" دراجته في البصرة
   |   
قائمة بأصناف وأسعار السمك في مزاد الفاو اليوم الخميس
   |   

ابحث في الموقع

تابعونا على الفيسبوك

اعلانات


مختصون ومراقبون بالشأن الكروي ينقسمون حول آلية الدوري الممتاز بموسمه الجديد

 
حمزه داود : الأندية الكبيرة ترغب بدوري مجموعات خشية من النزيف المالي وإمكانية استقطاع عقود اللاعبين
 
رمضان الزبيدي : الدوري العام السبيل الوحيد للارتقاء بكرة القدم العراقية ونظام المجموعتين ستار جبار : الدوري العام يحسن من أداء الفرق ويرفع من روح المنافسة وبه تتضح الصورة الحقيقية لدورينا
علي حنون : إقامة الدوري وفق مجموعات هو الأجدى في المرحلة الراهنة، ليس فنيا وإنما ماليا
اشرف مالك : الشارع الرياضي ا يحلم بدوري عام قوي يستطيع ان يضيف قوة كبيرة لدورينا ولمنتخباتنا الوطنية في قادم السنوات
استطلاع أجراه : ستار المنصوري
آلية الدوري العراقي الممتاز بكرة القدم للموسم الجديد 2016- 2017 الذي من المؤمل انطلاقه منتصف شهر ايلول المقبل بعشرين فريق لم تتضح معالمها بعد بانتظار قرار اتحاد الكرة الذي لازال حائرا في حسمه بين الإبقاء على نظام المجموعات او العودة الى الدوري العام بات حديث الشارع الرياضي الذي هو الاخر تباينت آراءه بين المجموعات والعام .
رياضة وشباب استطلعت اراء عدد من المعنيين والمختصين بالشان الرياضي من مدربين ومراقبين وجمهور وخرجت بهذه الحصيلة :
اول المتحدثين المدرب حمزة داود الذي فضل العوده الى الدوري العام الذي اعتبره مطلبا جماهيرا يمتع الجمهور ويزيد من حده المنافسه واضاف : الدوري العام هم مطلب جماهيري الغايه منه استمرارية المتعه الكرويه مع الكثير من مباريات الكلاسيكو بين الانديه الكبيره وظهور نجوم من اصحاب المواهب عندما تصقل مواهبهم من خلال دوري يمتد الى اكثر من ٣٨ مباراة يكون استقرار تدريبي إداري وكذلك مدرب المنتخب يستقر على مستوى لاعبي الدوري هذا دوري عام.. الذي يحصل حاليا هو تهيئة الجميع لدوري المجموعات وهذا قرار الانديه كما حصل بالموسم الماضي لان الإدارات لا تريد صرفيات ولا معسكرات للظرف المادي وهو العذر المنطقي لديهم وهذا ما جعل كرة القدم تسير بخطى سريعة للأسفل ١٨ مباراة لكل لاعب كيف يتطور المدرب كيف تنزل أفكاره للملعب ؟؟ .. امور كثيره جداً لكن لا احد يخطو خطوه صحيحة مع العلم الطريق واضح.. عند بعض الانديه نعم اما البقيه فلا .. الانديه الكبيره هي من تطلب دوري مجموعات لأنها تعتقد اطالة الدوري هو نزيف مادي وبالاخر تستقطع عقود اللاعبيين في حالة عدم وجود انجاز للنادي. اغلب الانديه لديها مشاكل مع الكثير من اللاعبيين اتمنى ان يكون الدوري عام لانه الامثل لتطوير الكره
 
وافقه الراي المدرب رمضان الزبيدي الذي اكد ان الدوري العام هو السبيل الوحيد للارتقاء بكرة القدم العراقية واضاف : يجب أن يكون الدري للموسم القادم على شكل دوري عام من عشرين فريق او اكثر لانه السبيل الوحيد للأرتقاء بكرة القدم العراقية فنظام المجموعتين كان نتاج مرحلة وجود للكرة العراقية في ظل ظروف كارثية ولكن بفضل الله وقوة شخصية الانسان العراقي اصبحت تلك المرحلة من الماضي لهذا لايوجد مناص من اقامة الدوري العام تحت مختلف الذرائع لاننا دفعنا ثمن باهض بسبب اقامة الدوري على شكل مجموعتين او اكثر واما موضوع غياب البنى التحتية فالموضوع ليس وليد هذا الموسم بل هو احد الامراض المزمنه للكره العراقية ويستطيع الاتحاد بعملية حسابية وجهد بسيط توزيع المباريات على عدد الملاعب حتى لو كلف اقامة الدور الواحد اسبوع كامل لاننا في نظام المجموعات كنا نرى امتداد الدور الواحد على مدى اربعة او خمسة ايام ان اسلوب المنافسة في بطولة الدوري العام يمنح تكافئ الفرص للجميع وسيزداد عدد المباريات بشكل يطور من مستوى اللاعبين وتراكم المباريات يجعل اللاعب يعيش في اجواء تنافسية حقيقية من الممكن ان تساهم في ظهور الكثير من المواهب التي تخدم كرة القدم العراقية
  
لاعب خط وسط الميناء ونفط الجنوب السابق ستار جبار لازم : بالتأكيد الدوري العام لأن كل الأمور الفنيه تكون واضحه عند الفرق وكذلك المستويات ، وأيضا نظام الدوري العام يحسن من اداء الفرق ويرفع من روح المنافسه لجميع الفرق وتتضح الصوره الدوري بصعود الفرق وهبوط الفرق.. كان الدوري قبل 2003 بـ 18 فريق بنظام الدوري العام ولم تكن الملاعب متوفره كما هو عليه الان .. حاليا الملاعب ازداد عددها سيما بالمحافظات افتتحت العديد من الملاعب الصالحة للعب لكن المشكله ليس بأليه الدوري وإنما بالهيئات الاداريه وطريقه صنع الفريق أو التعاقد مع اللاعبين وأغلبها عليها علامات استفهام بسبب اختلاس ميزانيات الانديه أو التلاعب بها عن طريق السمسرة وان أغلب أعضاء الهيئات الادارية للانديه لايمتلكون خلفيه رياضيه أو تاريخ رياضي وانما جاءوا عن طريق أمور يشوبها الفساد الإداري لذلك لايهمهم سوء الانتفاع من وراء التعاقدات الوهميه بمبالغ خياليه ونحن نعرف ذلك لأننا عاصرنا هؤلاء الإداريين وقد جاءوا إلى الانديه وهم حفاة والآن يمتلكون رصيد خيالي من العقارات والاموال .
 
الاعلام بين العودة للدوري العام والابقاء على نظام المجموعات
اما رجال السلطة الرابعه فقد تباينت ارائهم حول الية الدوري للموسم الجديد .. الاعلامي الرياضي علي حنون بين ان الابقاء على نظام المجموعات في هذه المرحلة هو الاجدى مشيرا الى الوضع المالي الذي تمر به الاندية حاليا وقال : أعتقد أن إقامة الدوري وفق مجموعات هو الأجدى في المرحلة الراهنة، ليس فنيا وإنما ماليا، ذلك أن النظر إلى المُقتضيات، التي تتعلق بالشأن المالي، فيه من المهنية الشيء الكثير ومن العون المطلوب للفرق المُشاركة، لأنه يَمنحها فرصا أفضل لتقديم صورة ناجحة في المنافسات، مع أننا نعتقد ان اللجوء الى هكذا مُقترح يجب أن يكون رهين هذه المرحلة. وأجد أن الأندية تعاني كثيرا في الوقت الحالي نظير الضائقة المالية، وزاد من عدد الحواجز، التي تعترض مسيرتها عدم وجود ملاعب عند بعضها وأيضا، ركون أخرى الى رصد مبالغ ليست بالقليلة من اجل ابتياع لاعبين وتخصيص جزء منها للراوتب والسفر والمستحقات الاخرى، وكان يمكن لبعض الاندية، ان تواجه ظروفها المالية الصعبة بصورة يسيرة لو انها اعتمدت على موارد التمويل الذاتي الا ان غياب الرؤية التخطيطية بمراحلها الثلاث القريبة والمتوسطة والبعيدة، كان له الاثر الايجابي في هذا المجال، وبقاء اغلب الاندية (طفيلية) تعتمد على المعونات. ربما نتفق هنا على ان دور الاتحاد يذهب باتجاه الأخذ بمقترحات الأندية لأنها اعلم بالسبيل الذي يوصلها إلى بر المشاركة في الدوري الممتاز، وطالما انها (الأندية) شريك أساسي بالأمر، فان الاحتكام الى وجهات نظر الهيئات الادارية فيه من الحكمة المطلوبة من قبل اتحاد كرة القدم.
فيما ذهب الصحفي والاعلامي عباس الزركاني الى الدوري العام كنظام امثل لتطوير الكرة العراقية داعيا الى تقليص عدد الفرق المشاركة بالدوري الممتاز الى 12 ناديا وقال : الاندية غير قادرة على توفير المتطلبات وفق خطط مدروسة لخدمة الرياضة من خلال التخبط في الادارة وابتعادهم عن التخطيط السليم واعتقد ان الاستثمار هو الامثل لحل المشاكل المالية وهناك مشكلة كبيرة تستنزف أموال الأندية هي عقود اللاعبين الخيالية هناك من وصلت عقودهم ملايين الدنانير لموسم واحد ولم يحقق النادي موقع متميز في الدوري كان اللاعب العراقي يلعب بالدوري بالغيرة التي أصبحت في خبر كان .. الدوري العام هو الأفضل مع الابقاء على 12 فريقا في الدوري الممتاز كثرة التأجيلات تسبب ضياع للدوري كان في السابق دوري الشباب يسبق الكبار وهم الرافد للفريق الاول سببه المجاملات لاعضاء الاتحاد على حساب الدوري والتخطيط السليم هو النجاح يجب ان تكون لجنة تهتم بتنظيم مسابقة الدوري تضم خبراء من ذوي الاختصاص ولاعبين دولين عملهم التنظيم تحت اشراف الاتحاد ... الاندية تصرف اموالا بلا حدود .. ببنما كان في السابق بدون عقود للاعبين والمدربين فقط رواتب او مخصصات والعراق فيه لاعبون متميزين اربعة فرق للوطني واثنين للاولمبي والشباب والفتيان والمنتخب المدرسي والاشبال وهناك مشاركات للفرق العراقيه في بطولة هلسنكي للفتيان ودورة مرديكا يشارك في المنتخب الرديف ويحقق البطولات .
 
شاركه الرأي الصحفي الشاب محمد بركات الذي قال : افضل ان يكون الدوري،مثل ماعمل به بالسنة الماضية بعض الأندية لاتعاني من البنى التحتية فهي تمتلك تخصيصات مالية كبيرة عكس البعض منها مثلا الميناء الذي رغم امتلاكه ابرز النجوم لكنه فشل في خطف لقب الدوري العام الماضي فعليهم اولا التركيز في استقطاب اللاعبين المناسبين للفريق فضلا اختيار المدرب الجيد للفريق والأفضل ان يكون محلي من نفس المحافظة .. الاتحاد لايمكنه ان يفعل اي شي حتى وان قدم للاندية فسيقدم لهم مبالغ بسيطة جدا لاتكفي،لسد عقد لاعب واحد بسبب التقشف الذي اثر عليهم بحسب المتحدث الإعلامي لهم.
 
الخوف من الوقوع بالمحذور وتصبح الالية وكانها ( طلبات المشاهدين )
من جانبه حذر الصحفي الرياضي اشرف ابراهيم مالك حذر اتحاد الكرة من الانجرار وراء اهواء وامزجة الاندية وماتشتهية بالضغط عليه من اجل الابقاء على نظام المجموعات الذي اعاد كرتنا الى الوراء وقال : اعتاد الشارع الرياضي مع بداية كل موسم كروي على هذا اللغط الاعلامي والجماهيري حول الية الدوري في ظل الضعف الواضح لاتحاد الكرة وعدم قدرته على اتخاذ القرار الحازم الذي يُلزم كل الفرق المشاركة في الدوري على اللعب وفق الاسلوب الذي تراه لجنة المسابقات التابعة لاتحاد الكرة لأسباب باتت واضحة ومعروفة يقف في مقدمتها الامور الانتخابية ومجاملة الاندية المشاركة بالدوري لاسيما ذات الجماهيرية الكبيرة التي تفرض شروطها وفق ما تريد، ولهذا يقع الاتحاد في كل موسم بالمحظور وتصبح الية الدوري وكأنها (طلبات المشاهدين) فهذا الفريق يريد اسلوب الدوري العام والفريق الاخر يريد المجموعتين وآخر يريد 20 فريق وآخر يريد 24 فريق والاتحاد يقف متفرج ولا حول له ولا قوة !! وقد يبرر اتحاد الكرة الامر بحجة عدم وجود ملاعب كافية للعب وهو امر غير صحيح بالمرة لاسيما وإننا اعتدنا في كل موسم على اللعب بذات الملاعب الموجودة في الوقت الحاضر وهو امر لا يمكن التعكز عليه بالمرة لاسيما وان عدد الملاعب قد زاد عما كان عليه الامر سابقا في ظل تواجد ملاعب جديدة دخلت على خط الخدمة ومنها ملعبي البصرة وملعب كربلاء بالإضافة الى عودة ملعب الشعب الدولي لاحتضان مباريات الفرق الجماهيرية ناهيك عن ان كل الفرق التي تتواجد في الدوري تملك ملاعبا خاصة باستثناء فريقين او ثلاث وهو امر طبيعي جدا ولا يشكل عائقا كبيرا في وجه تطلعات الشارع الرياضي الذي يحلم بدوري عام قوي يستطيع ان يضيف قوة كبيرة لدورينا ولمنتخباتنا الوطنية في قادم السنوات. على اتحاد الكرة ان يكون حازما في قراراته وأن (لا يترك الحبل على الغارب) كما يقول المثل ألدارج وأن لا يسمح للأندية ان تسّير الامور وفق اهوائها وأمزجتها وأجنداتها التي تتعكز على اسباب واهية غير صحيحة بحجة التقشف او ضعف الامور المادية وهي ذاتها التي تتعاقد مع لاعبين بمئات الملايين من ألدنانير لان الدوري العام بات ضرورة ملحة تتماشى مع التطور المنشود لكرتنا التي قد تعود الى الوراء خطوات كثيرة اذا ما عادت الى دوري المجموعتين الذي هو وفق اراء كل المعنيين وأصحاب الامر لا يخدم كرتنا على الاطلاق.
قيما وقف الصحفي ماجد الصكر موقفا وسطيا بين الاليتين حيث قال : بدأت فرق الدوري الكروي الممتاز الاستعداد الى البطولة التي لم تتضح ملامح نظامها ونحن لدينا خيارين الاول نذهب الى دوري عام يضم 20 فريق للدرجة الاولى وصعود فريقين للنخبة وممكن الاستفادة من ملاعب البصرة وكربلاء وبغداد والمحافظات الشمالية اربيل ودهوك وزاخو من اقامة المباريات عليها وعلى الاتحاد مساعدة الفرق غير التابعة الى مؤسسات حكومية او وزارات من صرف منحه شهريه اضافة الى واردات الملاعب وتسويق النقل التلفزيوني في معاونة تلك الانديه محدودة الدخل وهذا النظام تعمل عليه اغلب الدوريات الخمسة الكبيرة في القارة العجوز وباقي الدوريات العالمية . اما الخيار الثاني اذا كانت اعتراضات من قبل الاندية بسب التقشف المالي الذي يعيشه البلد نذهب الى نظام المجموعتين يعني نفس النظام السابق الذي عمل علية اتحاد الكرة في الموسم المنصرم وعلى الاندية أن تعمل على تطوير ملاعبها من حيث النظافة والأمن وموقع الصحافة والنقل الخارجي ومداخل الملاعب والسياح الأمني كثيره هي السلبيات التي موجوده في ملاعبنا ويستطيع الاتحاد أن يضع شروط على الأندية لتطوير ملاعبها قبل انطلاق الدوري وأغلب الأندية الموجودة حاليا بالدوري أندية مؤسسات تملك الأموال وبكثره عليها ترميم الملاعب وتطويرها ويجب على الاتحاد أن يفرض عليهم ذلك قبل بدء الدوري.
 
العنصر النسوي له رأيا خاصا
المتابعه لدوري الكرة العراقي الطالبة نور الزبيدي اشارت الى ان الدوري العام هو الافضل لتطوير الكرة العراقية لكنها استدركت بان في الوضع الحالي ترى ان نظام المجموعات وفي ظل الظروف التي تعيشها الاندية من ظروف فضلا عن ظروف البلد فانه الانسب وواضافت : حسب رائي المتواضع انا مع الدوري العام لانه يعود بمنفعه اكبر من خلال اعداد اللعبين بدنيا وتهيئتهم للاستحقاقات الخارجيه لكن في هذه الظروف المنطق يقف مع دوري المجموعات لقصر الوقت ووجود استحقاقات كثيره لمختلف الانديه واكيد ستطالب الانديه بتاجيل مبارياتها وهذا لايقف مع المصلحه العامه واحتمال كبير ستااثر درجه الحراره و المناسبات والعطل بالشكر الكبير لذلك دوري المجموعات اصلح في الوقت الحالي وعلى الانديه ان تتعاون فيما بينها وجعل الانديه التي لاتملك ملاعب معها وبالاخص ان هنالك انديه ستصعد من دوري الدرجه الاولى واقصد نادي الحسين فعلى الجميع ان يقفوا يد واحده من اجل نجاح الدوري وهذه السلبيه لاتزال تحسب على اتحاد الكره لعدم اتخاذه عقوبات وفرض على الانديه قبل الانطلاق بتهيئه الملاعب للوصول للمستوى والقمه التي يحلم بها كل نادي الاتحاد مطالب بمثل هكذا قرارات وعليه ان يفكر بجد ليخلص هذه المشكله باان لا تكون عائق امام مسيره الدوري .