مواطنون يشكون من كثرة قطع التيار الكهربائي في عدد من مناطق قضاء ابي الخصيب
   |   
بلدية البصرة تفتتح حديقة السنبلة بمساحة 1000 متر ضمن حملة "نحو بصرة أجمل"
   |   
وعود برلمانية بدعم البصرة في مختلف المجالات
   |   
عشائر في البصرة تطالب باحترام نتائج الانتخابات وحصول العيداني على اعلى الاصوات
   |   
مصرع وإصابة 4 عمال نظافة “دهسا”في البصرة
   |   
وصول نسب انجاز مشروع الجسر الرابط بين محلة الساعي ومنطقة العباسية الى مراحل متقدمة
   |   
النائب الأول يترأس اجتماعاً مع دوائر المحافظة لبحث إعداد الخارطة الاستثمارية في البصرة
   |   
مسلحون يعترضون مواطناً و"يسلبوّن" دراجته في البصرة
   |   
قائمة بأصناف وأسعار السمك في مزاد الفاو اليوم الخميس
   |   
النزاهة تضبط تلاعباً بمركز ساحة الترحيب الكبرى في ميناء أم قصر
   |   

ابحث في الموقع

تابعونا على الفيسبوك

اعلانات


أم شعيب الصومالية تقود جهاد النكاح للدواعش مع جنسيات اخرى من مصر وطاجيكستان والشيشان والمغرب وسوريا وفرنسا والمانيا

منظمة تونسية لمقاومة الإرهاب تطالب برعاية أبناء "جهاد النكاح"

جبا - متابعة:

كشفت صحيفة تونسية عن ألقاء الشرطة القبض على زوج وزوجته كانا ضمن عناصر جماعة داعش الارهابية وهما يحاولان العودة الى تونس عبر الحدود الليبية قادمين من سوريا، وإحالتهما الى القضاء، فيما اعترفت الزوجة بأنها "مارست النكاح مع 100 داعشي بعلم زوجها".

وقالت صحيفة الشروق التونسية إن "الداعشية التونسية وهي في الثلاثين من العمر، ووالدة لطفين أحدهما في شهره الثاني، التي سافرت بصحبة زوجها إلى سوريا للجهاد اعترفت، بارتكاب اعمال لا اخلاقية مع لا يقل عن 100 داعشي في 27 يوماً قبل الفرار من جحيم القتال إلى بلادها بطرق ملتوية".

ونقلت الصحيفة عن نورهان، في اعترافاتها أنها "ذهبت إلى سوريا بصحبة زوجها، عبر ليبيا في اتجاه تركيا، ومنها إلى مدينة أعزاز السورية"، مشيرة الى أن "زوجها لبى مطالب داعش في المنطقة الخاضعة لقيادات تونسية أخرى، بوضع زوجته في خدمة عناصر الجماعة، خوفاً على حياتهما، وأصبح مسؤولاً عن تلبية طلبات عناصر الجماعة من زوجته".

وأشارت الى أنها "كانت تعمل مع 17 سيدة أخرى من جنسيات مختلفة، مصرية وطاجيكية وشيشانية ومغربية وسورية وفرنسية وألمانية وغيرها"، مؤكدة أنهن "كن يخضعن لأوامر مشرفة ومسؤولة صومالية تدعى أم شعيب".

وأكدت نورهان، أنها "استمرت في جهاد النكاح حوالى شهر قبل إصابة زوجها في إحدى الغارات، ما سهل لهما الإنتقال إلى تركيا للعلاج، ومنها تنظيم فرارهما إلى تونس، عبر ليبيا، قبل القبض عليهما على الحدود من قبل الأمن التونسي".