علاء محسن:
هكذا كان يُطبع ال " post Card " في زمن الملك غازي في ثلاثينيات القرن العشرين. البصرة بندقية العراق.. تمر عليها السنين فتصبح مكب نفايات العراق، و مستقر مياه الصرف الصحي للعراق من شماله الى جنوبه. تعطينا النفط فنعطيها مياه ملوثة.. تعطينا البضائع عبر موانئها، فنرسل لها مخلفات تلك البضائع طافية في دجلة و الفرات لينقلاها الى البصرة عبر شط العرب !!!