زراعة البصرة تعلن عن البدء بحملة مكافحة حشرة حفار اوراق الطماطم
   |   
تسويق أكثر من 400 الف دجاجة للاسواق المحلية خلال شهر تشرين الأول الجاري في البصرة
   |   
انتهاء فترة الاعتراضات على قرعة الـ 13 ألف درجة وظيفية في البصرة
   |   
مصدر : الحبس 4 سنوات بحق مدير مخدرات البصرة السابق بتهمة الرشوة
   |   
السكك تخصص قطارات حديثة لنقل الجماهير الرياضية من بغداد الى البصرة غداً الاربعاء لحضور مباراة منتخبنا الوطني ضد شقيقه الفلسطيني ضمن تصفيات كأس العالم
   |   
مرور قضاء الزبير يباشر بمحاسبة مركبات الحمل المتوقفة داخل المناطق السكنية في القضاء".
   |   
ماء البصرة: إطفاء مشروع خور الزبير من الصباح لغاية الـ 3 مساءً غدا السبت!
   |   
زراعة البصرة تسجل زيادة في نسبة إغمار الأهوار و المسطحات المائية
   |   
حكومة البصرة تبحث مع بعض الوحدات الإدارية والدوائر الحكومية تعارضات المشاريع على تحديث وتوسيع التصميم الأساس لبعض الأقضية والنواحي
   |   
مواطنون يشكون من كثرة قطع التيار الكهربائي في عدد من مناطق قضاء ابي الخصيب
   |   

ابحث في الموقع

تابعونا على الفيسبوك

اعلانات


الشيخ عيسى قاسم خميني البحرين القادم ..!

نتيجة بحث الصور عن تصميم الشيخ عيسى قاسم

كتب / قيس المهندس:

نفوذ ومكنة آل تخلف في البحرين، ليس أشد وطأة من قوة ونفوذ شاه إيران قبل قيام الجمهورية الإسلامية، ولا حجم وأهمية دولة البحرين بقدر جيوبولوتيكية إيران، كما إن الأغلبية الشيعية في البحرين تفوق نظيرتها الإيرانية من حيث النسبة والتناسب.
دولة صغيرة كالبحرين لا ثقل لها في موازين الصراعات الدولية، سوى أنها تولى بإهتمام خاص من قبل السعودية اللاعب الإقليمي البارز، والذي ما عاد يعني للغرب الكثير كسابق عهده.
زمان قيام الجمهورية الإسلامية في إيران، لم يكن أفضل حالا من زماننا الحاضر، سيما مع حركة عجلة التغيير التي طالت غالبية حكومات طغاة العرب، بإنتفاضات شعبية أسقطت أنظمة طاغوتية، لم يكن يخطر في بال أحد أنها سوف تنهار في يوم ما من الأيام! وتيار أحجار الدومينو المتساقطة لن توقفه عمالة آل تخلف، لذا فإن الثورة البحرينية سوف تتكلل بالنصر والظفر.
الثورة البحرينية بحاجة الى خميني يقودها، وها هم آل تخلف يقعون بذات الخطأ الذي وقع فيه شاه إيران، بصنع خميني للثورة البحرينية، متمثلا بشخص آية الله العظمى الشيخ عيسى قاسم!
حجم الخطر الذي تستشعره حكومة البحرين، تجاه نشاطات الشيخ عيسى قاسم وعدم توانيه عن دعم الثورة البحرينية تفاقم كثيراً، بالرغم من مكوث سماحة الشيخ داخل البلاد وهو مكبل ببغي السلطة الجائرة وأنظمتها القمعية، وذلك ما جعل السلطة في البحرين تخرج عن طورها، وتسقط الجنسية عن الشيخ قاسم!
النشاط السلمي للشيخ قاسم، وحربه الناعمة ضد نظام آل تخلف، كان أمضى عليهم من وقع السلاح، والإتصال الأخير لسماحة المرجع السيستاني بالشيخ قاسم، كان القشة التي قصمت ظهر البعير، والذي يكتنف في طياته على معان كثيرة ..!
فرنسا الديمقراطية أو لندن الخارجة مؤخراً عن الإتحاد الأوربي، ستكون خير محطة يضعن اليها ركب الشيخ قاسم، ويحط رحاله فيها، ومن هناك ستكون بداية النهاية لحكم العائلة التخلفية في البحرين، وذلك أهون الضررين على آل تخلف، والا إن حاولوا اغتيال سماحة الشيخ فسيكون انهيار ملكهم أيسر وأسرع، الا أن يعدلوا عن غيهم وتجبرهم!