رئيس الاتحاد خلال مشاركته بالتظاهرة المركزية امام وزارة المالية : نسب إنجاز المشاريع في البصرة تجاوزت 90%
   |   
مواد طبية ومخدرات ضبطت في منفذي ميناء أم قصر والشلامجة
   |   
محافظ البصرة برفقة رئيس مجلس الوزراء يفتتحان الجسر المعلق بمحافظة البصرة الذي يربط بين طريق المطار السريع والمدينة الرياضية بمحافظة البصرة
   |   
مدير مرور البصرة : استقرار الحالة الصحية لمفوض المرور الذي دهسته شاحنة أثناء تأديته الواجب
   |   
النائب الاداري لمحافظ البصرة يواصل متابعة إجراءات التعاقد الخاصة بـ(13,000) درجة وظيفية
   |   
مديرية زراعة البصرة تعلن تسوق أكثر من 800 الف دجاجة للاسواق المحلية خلال شهر آذار الجاري
   |   
طريق الشلامجة ..حادث جديد .. حوادث سير يومية بسبب الاستدارات
   |   
ضبط 15 طنا مواد كيميائية شديدة الخطورة منتهية الصلاحية في البصرة
   |   
تنفيذًا لتوجيهات محافظ البصرة... العامري يواصل متابعة إجراءات التعاقد مع الفائزين بـ(13) ألف درجة وظيفية
   |   
العامري: فتح الفتحة الملاحية لجسر الشهيد كنعان التميمي لعبور القطع البحرية الجمعة المقبلة
   |   

ابحث في الموقع

تابعونا على الفيسبوك

اعلانات


الداعشي الاسترالي باريالي .. من عامل ملهى الى إرهابي !!

جبا - متابعة:

أفادت تقارير إخبارية الأربعاء بأن أستراليا كان يعمل في ملهى ليلي انتقل الى "داعش" ليصبح شخصية بارزة في صفوف هذا التنظيم الارهابي، لقى حتفه في سوريا مؤخرا.
وذكرت وزيرة الخارجية الأسترالية جولي بيشوب بحسب احد المواقع الالكترونية أن" الحكومة الاتحادية تحاول التحقق من تقارير إعلامية تفيد بأن محمد علي باريالي قتل في سورية.
وتشتبه وكالات الاستخبارات الأسترالية في أن باريالي الذي كان يعمل في ملهى ليلي قد انضم إلى الجماعات المتشددة بالشرق الأوسط قبل نحو 18 شهرا.
وتم تسليط الضوء على باريالي كشخصية بارزة في تجنيد اكثر من 70 أستراليا يعتقد أنهم يقاتلون في صفوف تنظيم داعش الارهابي بالعراق وسورية.
واتهم باريالي (33 عاما) الشهر الماضي بأنه قائد المتشددين المحليين في مخطط لعمليات قطع رؤوس على الملأ بأستراليا وأحبطته الشرطة.
وذكرت صحيفة (سيدني مورنينج هيرالد) أن أحد أصدقائه قال على موقع (فيس بوك) ليل الثلاثاء إن باريالي "استشهد".
وفي كانبرا، اعتمد مجلس الشيوخ مجموعة ثانية من مشروعات القوانين تهدف إلى منع الأستراليين من الانضمام إلى الجماعات المسلحة في الخارج أو دعمها. ومشاريع القوانين تلك جزء من تدابير جديدة أكثر صرامة طرحت في آب/ أغسطس وتهدف إلى معالجة ما تصفه الحكومة بأنه تهديد متنامي لما يسمى بالإرهاب الذي ينشأ في الداخل.