زراعة البصرة تعلن عن البدء بحملة مكافحة حشرة حفار اوراق الطماطم
   |   
تسويق أكثر من 400 الف دجاجة للاسواق المحلية خلال شهر تشرين الأول الجاري في البصرة
   |   
انتهاء فترة الاعتراضات على قرعة الـ 13 ألف درجة وظيفية في البصرة
   |   
مصدر : الحبس 4 سنوات بحق مدير مخدرات البصرة السابق بتهمة الرشوة
   |   
السكك تخصص قطارات حديثة لنقل الجماهير الرياضية من بغداد الى البصرة غداً الاربعاء لحضور مباراة منتخبنا الوطني ضد شقيقه الفلسطيني ضمن تصفيات كأس العالم
   |   
مرور قضاء الزبير يباشر بمحاسبة مركبات الحمل المتوقفة داخل المناطق السكنية في القضاء".
   |   
ماء البصرة: إطفاء مشروع خور الزبير من الصباح لغاية الـ 3 مساءً غدا السبت!
   |   
زراعة البصرة تسجل زيادة في نسبة إغمار الأهوار و المسطحات المائية
   |   
حكومة البصرة تبحث مع بعض الوحدات الإدارية والدوائر الحكومية تعارضات المشاريع على تحديث وتوسيع التصميم الأساس لبعض الأقضية والنواحي
   |   
مواطنون يشكون من كثرة قطع التيار الكهربائي في عدد من مناطق قضاء ابي الخصيب
   |   

ابحث في الموقع

تابعونا على الفيسبوك

اعلانات


مواطن كربلائي يحكي قصة تماثله للشفاء من مرض عضال بعد عجز الاطباء عن علاجه

جبا - معاجز اهل البيت:

كشف مواطن كربلائي عن تماثله للشفاء من مرض عضال بعد ان عجز الاطباء عن علاجه.
وقال أصبت بسرطان الكبد قبل عدة أعوام عجز الأطباء عن علاجه الا انني كنت مستمرا بمراجعة الطبيب على الرغم من اليأٍس الذي ينتابني، الطبيب قال لي بان اراجعه خلال زيارة الاربعين لإكمال الفحوصات، وذات يوم خلال مروري بأحد شوارع كربلاء لفت انتباهي موكب بسيط يفتقر لأبسط الخدمات ولا يوجد فيه سوى ماعون يحوي على عدد من حبات التمر المغطاة بالسمسم والتي تكاد تكون معدودة وخلفها خمس اشخاص رسمت على وجوههم اثار التعب والفقر وترتعد فرائصهم من شدة البرد.
تألمت لحالهم كون موكبهم لا يرتاده أي شخص لشحته فتوجهت لهم واكلت حبتان من التمر ومسحت بحبات السمسم على بطني التي كانت تؤلمني كثيرا من شدة المرض وتوجهت في اليوم الثاني الى عيادة الطبيب وفوجئت بدهشته الذي سألني عند أي طبيب اجريت عمليتك معلنا لي عن زوال المرض بالكامل والعملية ناجحة، و ان الطبيب اذهل من جوابي حينما اخبرته باني لم اراجع اي طبيب.

وفي تلك الحالة استرجعت الذاكرة وايقنت ان سر شفائي حبات التمر المغطاة بالسمسم فهرعت مسرعا صوب الموكب واستفسرت عن هوية الخادمين فيه فأجابوني انهم من التركمان ولا يملكون المال وباعوا ملابسهم واشتروا التمر والسمسم للمشاركة بخدمة الزائرين ...