كتب / الدكتور وائل عبد اللطيف
عندما نشاهد هذه المعدات المتطورة ، ونعلم انها كانت مخزونة في العراء!!!
وعندما نعلم ان مؤسسة حكومية ترفض تخصيص حزم الترددات لمنظومات المراقبة الامنية بالكاميرات في كل من بغداد والبصرة الا بعد الحصول على اجور تلك الحزم من الترددات!!
وان تلك الجهات المستفيدة تتذرع بعدم التمكن من دفع الاجور المفروضة .. حينها يجب ان نرفع الصوت عاليا ونقول لهؤلاء انكم شركاء في جريمة قتل الشعب.!