زراعة البصرة تعلن عن البدء بحملة مكافحة حشرة حفار اوراق الطماطم
   |   
تسويق أكثر من 400 الف دجاجة للاسواق المحلية خلال شهر تشرين الأول الجاري في البصرة
   |   
انتهاء فترة الاعتراضات على قرعة الـ 13 ألف درجة وظيفية في البصرة
   |   
مصدر : الحبس 4 سنوات بحق مدير مخدرات البصرة السابق بتهمة الرشوة
   |   
السكك تخصص قطارات حديثة لنقل الجماهير الرياضية من بغداد الى البصرة غداً الاربعاء لحضور مباراة منتخبنا الوطني ضد شقيقه الفلسطيني ضمن تصفيات كأس العالم
   |   
مرور قضاء الزبير يباشر بمحاسبة مركبات الحمل المتوقفة داخل المناطق السكنية في القضاء".
   |   
ماء البصرة: إطفاء مشروع خور الزبير من الصباح لغاية الـ 3 مساءً غدا السبت!
   |   
زراعة البصرة تسجل زيادة في نسبة إغمار الأهوار و المسطحات المائية
   |   
حكومة البصرة تبحث مع بعض الوحدات الإدارية والدوائر الحكومية تعارضات المشاريع على تحديث وتوسيع التصميم الأساس لبعض الأقضية والنواحي
   |   
مواطنون يشكون من كثرة قطع التيار الكهربائي في عدد من مناطق قضاء ابي الخصيب
   |   

ابحث في الموقع

تابعونا على الفيسبوك

اعلانات


العشائر المنتاحرة ورؤية الحكومة في حل تلك النزاعات!!

 

 كتب/ ابو فاطمة المالكي:

 بين السياسه والمهنيه. ..وبين الحكمه والعنجهيه تحل المشاكل بالمشاكل .. هذا الموضوع حساس ودقيق وفيه شرح وبعض التفاصيل أذكرها باختصار!!

 أولا المشاكل الواقعه بين العشائر في البصرة سببها الحكومة والعشائر.  

الاثنان مقصرين وعدم حسم هذا الموضوع قبل مجئ القائد الجديد ابو احمد المياحي كان لأسباب سياسية !!

كل المشاكل بسبب السياسه في العراق من أحزاب تتاجر بكل شيء حيث أن هذه العشائر تنتخب بصفقات أموال عن طريق الشيخ حيث تشترى الأصوات ، فلذلك لا أحد يجرؤ على محاسبتها !!

ثانيا..  إنهم أكثرهم حشد شعبي وهم أصحاب غيره حيث تصدروا مشهد القتال واعطوا شهداء كثر ، ولكن بطبيعة العادات والنشأة التي عاشوا وتربوا عليها فإنهم الكل منهم يريد فرض هيبته ،وحيث أن قتال داعش ودورهم اياه واستيلائهم على كميات كبيرة من الأسلحة المختلفة والاعتدة جعل حدة التنافس أكبر وحرك ذلك تدريبهم واكتسابهم الخبره فوق خبرتهم في مثل تلك المعارك ..فكل هذه العوامل أدت إلى تصاعد وتيرة العنف بينهم.

 ثالثا.. الاجهزة الأمنية مختلفة جدا وليس لديهم شيء جديد والمشكلة بهم كبيرة من حيث العلاقات وأخذ الرشوى وتطبيق القانون على من ليس لديه من يدافع عنه ،وهذا الحال جعلهم يشكلون قوة مقابل قوه حكومية..حيث أن الذاكرة العشائرية لازالت ممتلئة بذكريات مؤلمة مما لاقوة من ذل، وهوان وتشريد من الحكومة الصدامية والتي لا زالت تحكم العراق بنفس ذلك النفس البعثي. . هذا باختصار واترك لكم النتائج. !!!!!!!