بلدية البصرة تفتتح حديقة السنبلة بمساحة 1000 متر ضمن حملة "نحو بصرة أجمل"
   |   
وعود برلمانية بدعم البصرة في مختلف المجالات
   |   
عشائر في البصرة تطالب باحترام نتائج الانتخابات وحصول العيداني على اعلى الاصوات
   |   
مصرع وإصابة 4 عمال نظافة “دهسا”في البصرة
   |   
وصول نسب انجاز مشروع الجسر الرابط بين محلة الساعي ومنطقة العباسية الى مراحل متقدمة
   |   
النائب الأول يترأس اجتماعاً مع دوائر المحافظة لبحث إعداد الخارطة الاستثمارية في البصرة
   |   
مسلحون يعترضون مواطناً و"يسلبوّن" دراجته في البصرة
   |   
قائمة بأصناف وأسعار السمك في مزاد الفاو اليوم الخميس
   |   
النزاهة تضبط تلاعباً بمركز ساحة الترحيب الكبرى في ميناء أم قصر
   |   
أسعار السمك في مزاد الفاو
   |   

ابحث في الموقع

تابعونا على الفيسبوك

اعلانات


جبا - متابعة:

نقلت مصادر اخبارية ان الائتلاف الوطني كاد يوشك على طرح اسم احمد الجلبي كمرشح لرئاسة الوزراء، في جلسة الاحد، وانه ينوي محاولة ذلك في جلسة غد الثلاثاء، اذا حسمت الكتل الاخرى امر مرشحيها لرئاستي الجمهورية والبرلمان، واذا واصل دولة القانون امتناعه عن استبدال نوري المالكي.
واتهمت الاحرار ائتلاف المالكي بـاجهاض اختيار رئيس للبرلمان، لطلبه من مرشح اتحاد القوى، دعم مرشحها لرئاسة الوزراء.
وفي ظل استمرار الجمود داخل التحالف الوطني، تؤكد كتلة الحكيم انها ستواصل الضغط لغرض استبدال المالكي بمرشح يحظى بقبول التحالف الوطني.
وفي هذا السياق، يعترف عضو تيار الاحرار الصدري امير الكناني، ان 'المباحثات داخل التحالف الوطني لم تسجل اي جديد على صعيد حسم مرشح لرئاسة الوزراء'. وفيما يؤكد بان 'دولة القانون يسعى للحصول على قرار من المحكمة الاتحادية باعلانه الكتلة الاكبر خارج التحالف الوطني'، شدد على ان التحالف الوطني لايزال هو الكتلة الاكبر'.
وحول خيارات الائتلاف الوطني، المكون من كتلتي الصدر والحكيم، في ضوء تمسك دولة القانون بترشيح المالكي، يقول الكناني ان 'الائتلاف الوطني كان مستعدا في جلسة البرلمان الماضية لتقديم احمد الجلبي كمرشح لرئاسة الوزراء بالاتفاق مع كتلتي الفضيلة والجعفري'، لكنه يقول ان 'عدم التصويت على هيئة رئاسة البرلمان ادى لتأجيل الجلسة وافسد الامر'.
ويؤكد عضو كتلة الاحرار ان 'اتحاد القوى الوطنية كان حسم امره، في جلسة البرلمان الاخيرة، على اختيار سليم الجبوري كرئيس لمجلس النواب، كما ان الائتلاف الوطني كان سيدعم همام حمودي نائبا اول لرئيس البرلمان، بينما الاكراد اقتربوا من الاتفاق على مرشحهم لمنصب النائب الثاني'، مبينا ان 'دولة القانون هي من عطلت الجلسة حين اصرت على ان يوقع سليم الجبوري ورقة تعهد بانه سيدعم ترشيح المالكي مقابل دعمهم له كرئيس البرلمان'.