بدأت في بغداد مباحثات بهدف حل المشاكل العالقة بين الحكومة الاتحادية وحكومة إقليم كردستان.
وبحسب مصادر سياسية فإن وفد إقليم كردستان جاء إلى بغداد حاملاً 5 ملفات مهمة أبرزها الرواتب والنفط والمعابر الحدودية، مشيرةً إلى أن بغداد جادة في حسم كل الخلافات وفق الدستور والقانون.
وبحسب المصادر، فإن قوى «الإطار التنسيقي» داعمة لخيارات السوداني بالتعاطي مع الخلافات وفق مسارات منصفة وعادلة تراعي حقوق كل مناطق البلاد وفرض السلطة الاتحادية على جميع المعابر في الإقليم وإجراء تدقيق شامل لأعداد الموظفين.