مدير ماء البصرة يوجه بإيصال الماء العذب للأهالي في قضاء أبي الخصيب.
   |   
لجنة متابعة ارتفاع الاسعار في الاسواق .. الخط الساخن
   |   
زراعة البصرة تعلن عن البدء بحملة مكافحة حشرة حفار اوراق الطماطم
   |   
تسويق أكثر من 400 الف دجاجة للاسواق المحلية خلال شهر تشرين الأول الجاري في البصرة
   |   
انتهاء فترة الاعتراضات على قرعة الـ 13 ألف درجة وظيفية في البصرة
   |   
مصدر : الحبس 4 سنوات بحق مدير مخدرات البصرة السابق بتهمة الرشوة
   |   
السكك تخصص قطارات حديثة لنقل الجماهير الرياضية من بغداد الى البصرة غداً الاربعاء لحضور مباراة منتخبنا الوطني ضد شقيقه الفلسطيني ضمن تصفيات كأس العالم
   |   
مرور قضاء الزبير يباشر بمحاسبة مركبات الحمل المتوقفة داخل المناطق السكنية في القضاء".
   |   
ماء البصرة: إطفاء مشروع خور الزبير من الصباح لغاية الـ 3 مساءً غدا السبت!
   |   
زراعة البصرة تسجل زيادة في نسبة إغمار الأهوار و المسطحات المائية
   |   

ابحث في الموقع

تابعونا على الفيسبوك

اعلانات


محلل : تسليح الاقليم كـ″دولة″ سيؤدي الى اقتتال كردي داخلي وصراع على المناصب

 جبا - متابعة: 

قال المحلل السياسي نجيب الياسري ، الاثنين ، ان حصول اقليم كردستان على الاسلحة سيؤدي الى حرب اهلية وانقساما كرديا داخليا على السلطة بعد اعلان الدولة الكردية . وبين الياسري في تصريحات صحفية ، ان" تسليح الاكراد سيدفعهم الى رسم حدودهم الجديدة للاقليم وانشاء دويلة كردية بعد الحصول على كركوك " مستدركا بالقول ان " الاكراد يريدون تقوية دفاعاتهم وترسانتهم العسكرية لاستخدامها في تنفيذ مرادهم " .

واضاف ان " عملية التسليح ستنعكس سلبا على الاقليم اذ ما ساعدهم في رسم الحدود واعلان الدولة الكردية " لافتا الى ان اعلان الاستقلال الكردي سيعرض الاقليم الى الاقتتال الداخلي في ظل وجود احزاب متعددة وايدولوجيات مختلفة " .

وتابع ان" استقلال الكرد يعني ظهور الخلافات الحزبية بين الاحزاب الرئيسة حول الاحقية بزعامة الاقليم" مستذكرا " الحرب الاهلية التي شهدها الاقليم في عام 1994 واستمرت إلى عام 1998 بعد اتفاقية السلام التي وقعها الحزب الديمقراطي والاتحاد والوطني بوساطة امريكية ".

واشار الى ان " هنالك احزابا اخرى لن تتوانى عن المطالبة بحقها كحزب التغيير كوران واحزابا اسلامية اخرى صعدت في الاونة الاخيرة وتكونت لديها قاعدة شعبية " .

وكان رئيس الوزراء حيدر العبادي، جدد امس خلال استقباله في مكتبه ببغداد، وفدا من الكونغرس الامريكي، تأكيده على "موقف العراق الرافض لمشروع لجنة القوات المسلحة في الكونغرس الامريكي"، مشيرا الى ان "اي دعم خارجي للعراق في حربه ضد الارهاب يجب ان يكون عن طريق الحكومة المركزية والحفاظ على سيادة العراق ووحدة اراضيه، وان مثل هذه المشاريع تضعف جهود محاربة داعش وتؤدي الى بروز ظاهرة الاستقطابات في المنطقة".