زراعة البصرة تعلن عن البدء بحملة مكافحة حشرة حفار اوراق الطماطم
   |   
تسويق أكثر من 400 الف دجاجة للاسواق المحلية خلال شهر تشرين الأول الجاري في البصرة
   |   
انتهاء فترة الاعتراضات على قرعة الـ 13 ألف درجة وظيفية في البصرة
   |   
مصدر : الحبس 4 سنوات بحق مدير مخدرات البصرة السابق بتهمة الرشوة
   |   
السكك تخصص قطارات حديثة لنقل الجماهير الرياضية من بغداد الى البصرة غداً الاربعاء لحضور مباراة منتخبنا الوطني ضد شقيقه الفلسطيني ضمن تصفيات كأس العالم
   |   
مرور قضاء الزبير يباشر بمحاسبة مركبات الحمل المتوقفة داخل المناطق السكنية في القضاء".
   |   
ماء البصرة: إطفاء مشروع خور الزبير من الصباح لغاية الـ 3 مساءً غدا السبت!
   |   
زراعة البصرة تسجل زيادة في نسبة إغمار الأهوار و المسطحات المائية
   |   
حكومة البصرة تبحث مع بعض الوحدات الإدارية والدوائر الحكومية تعارضات المشاريع على تحديث وتوسيع التصميم الأساس لبعض الأقضية والنواحي
   |   
مواطنون يشكون من كثرة قطع التيار الكهربائي في عدد من مناطق قضاء ابي الخصيب
   |   

ابحث في الموقع

تابعونا على الفيسبوك

اعلانات


الحشد الشعبي كسر اسطورة دولة داعش

كتب / رئيس التحرير ناظم الجابري:

بانت معالم النصر الالهي وبمباركة المرجعية الدينية ، وبجهود وخبرات قيادات الحشد الشعبي الوطنية لتحرير باقي المناطق المغتصبة من الارهابيين ، تلوح في الافق مع قرب حل الخناق عن الانبار وتطهير الفلوجة على أيدي اسود الحشد الشعبي ، وقواتنا الامنية ، والتي صنفت هذه القوات العراقية الوطنية الشعبية بالقوة العسكرية الضاربة والخارقة الرابعة في العالم في تصنيف الجيوش العالمية.


فها هي قوات الحشد باتت على ابواب النصر مع اندحار الدواعش وتقهقرهم بالفرار الى الموصل والى الحدود السورية بعد ابادتهم بنيران (حشدنا) عن بكرة ابيهم .. وأصبحت جلجلت الجيوش الحشدية وقبل ان تصل الى ارض المعركة كابوسا يضج مسامع الدواعش بمختلف صنوفهم وجنسياتهم البعثية والداعشية والقاعدية والوهابية وبقية الجنسيات الاجنبية والعربية ترتعد فرائصهم خوفا وهلعا من سماع دوي اقدامهم المقدسة.

وها قد جاء يوم الحساب بعد ان كسر رجال الحشد صنم (الداعشية) التي هزت الكثير من الجبناء وهم في اخر البلاد و العالم ، واخر الارض ببطشهم ووحشيتهم خوفا منهم .

وها هم يفرون اليوم كالجرذان من أيدي ( الحشديون)  الاشاوس الذين زلزلوا الارض تحت ارجلهم ، وباتوا يفرون يمينا وشمالا ،  من الخوف عند سماع دخول الحشد اسوارهم وحصونهم المسلحة والمفخخة والمدججة بالسلاح والانتحاريين ، فّاذا بعيونهم تدور من الخوف والخيبة والخسران .

فاليوم  ..  اليوم .. ايها الحشديون .. عليكم بالدواعش ، قاوموهم .. اضربوهم .. جعجعوهم .. اقتلوهم .. دمروهم .. افنوهم .. ابيدوهم ..اسحقوهم .. اقذفوهم .. احرقوهم .. زلزلوهم .. امسحوهم .. اطحنوهم .. اقلعوهم .. انحروهم .. قطعوهم .. ادفنوهم .. فجروهم .. انهكوهم .. اغرقوهم .. اقصوهم .. افنوهم .. فتتوهم .. افتكوا بهم ..  اكسروا ظهورهم .. اخسفوا الارض بهم .. امحوهم من الوجود !!

وها قد حان وقت الحساب والعقاب سواء في الفلوجة .. و الانبار .. وفي معركة الموصل الكبرى .. لتقلبوا عاليها .. سافلها على رؤوس الدواعش .. ولتمطروا بنيران ابابيلكم وبصواريخ سجيلكم وتجعلوهم كعصفا مأكول .. ولاتبقوا منهم أي اثر ، ولا تبقوا لهم باقية في دولتهم الشيطانية المزعومة الفانية على أياديكم الشريفة.