بلدية البصرة تفتتح حديقة السنبلة بمساحة 1000 متر ضمن حملة "نحو بصرة أجمل"
   |   
وعود برلمانية بدعم البصرة في مختلف المجالات
   |   
عشائر في البصرة تطالب باحترام نتائج الانتخابات وحصول العيداني على اعلى الاصوات
   |   
مصرع وإصابة 4 عمال نظافة “دهسا”في البصرة
   |   
وصول نسب انجاز مشروع الجسر الرابط بين محلة الساعي ومنطقة العباسية الى مراحل متقدمة
   |   
النائب الأول يترأس اجتماعاً مع دوائر المحافظة لبحث إعداد الخارطة الاستثمارية في البصرة
   |   
مسلحون يعترضون مواطناً و"يسلبوّن" دراجته في البصرة
   |   
قائمة بأصناف وأسعار السمك في مزاد الفاو اليوم الخميس
   |   
النزاهة تضبط تلاعباً بمركز ساحة الترحيب الكبرى في ميناء أم قصر
   |   
أسعار السمك في مزاد الفاو
   |   

ابحث في الموقع

تابعونا على الفيسبوك

اعلانات


من يطلق صرخاته بوجه اليانكي واسرائيل مشغلي داعش

كتب / سليمان الفهد:

انتشرت صورا مع التهليل والتكبير والتطبيل والفرح والنشوة في مواقع داعش الارهابية لعثورهم على كدس من القنابل العنقودية المدفونه بالصحراء ( لهم من قبل امريكا واسرائيل بعد استلام خرائط تواجدها ) ؟ والا كيف عثروا على هذه الكمية من العتاد العنقودي الذي تفتقد مخازن دول المنطقة العسكرية له لكونه محرم دوليا والكل يعلم بملكيته في مخازن امريكا واسرائيل ... فبعد ان افتضح امر الطائرات المعلومة والمجهولة بالبقاء على داعش على قيد الحياة بعد تقهقرهم وانكسارهم وهم في اخر سكرات الموت يحاول اليانكي البقاء على انفاسهم بالمنطقة لغاية في قلب يعقوب وبسبب عدم اكتمال المشروع المرجو من بقاءهم ...

 

فقد ولى الضحك على الذقون بأن داعش حركة لا تقهر وهي وليدت فكر متطرف جاءت به نهاية القاعدة وابن لادن فالامر لا يمر بهذه السهولة على شعوب المنطقة رغم تغفيل شعوبهم بهذا الامر الذين باتوا يعون اللعبة وتتضح لهم تحركات حكوماتهم المشبوهه يوما بعد اخر فتوقعاتنا على مدى السنوات الاربع التي تمددت بها داعش كانت صائبة وليس اتهام او ضرب من الخيال والايمان بنظرية المؤامرة كما نتهم فالحقيقة التي لم يعترف بها البعض اصبح ناصعة تسر الناضرين ... داعش تنتشي فرحا بلقياها المدفونه هذه المره تحت الارض وبعبقريتهم اكتشفوها ...!!! لا تنطلي كذبات اليانكي علينا بعد اليوم ويجب فضحهم وايقافهم عند حدهم بكل الطرق المشروعه بعد تجميع كل وثائق الادانة دوليا . ونحن بأنتظار صرخات الاعتراض والادانة وتفعيلها فهل نحن فاعلون ؟