بلدية البصرة تفتتح حديقة السنبلة بمساحة 1000 متر ضمن حملة "نحو بصرة أجمل"
   |   
وعود برلمانية بدعم البصرة في مختلف المجالات
   |   
عشائر في البصرة تطالب باحترام نتائج الانتخابات وحصول العيداني على اعلى الاصوات
   |   
مصرع وإصابة 4 عمال نظافة “دهسا”في البصرة
   |   
وصول نسب انجاز مشروع الجسر الرابط بين محلة الساعي ومنطقة العباسية الى مراحل متقدمة
   |   
النائب الأول يترأس اجتماعاً مع دوائر المحافظة لبحث إعداد الخارطة الاستثمارية في البصرة
   |   
مسلحون يعترضون مواطناً و"يسلبوّن" دراجته في البصرة
   |   
قائمة بأصناف وأسعار السمك في مزاد الفاو اليوم الخميس
   |   
النزاهة تضبط تلاعباً بمركز ساحة الترحيب الكبرى في ميناء أم قصر
   |   
أسعار السمك في مزاد الفاو
   |   

ابحث في الموقع

تابعونا على الفيسبوك

اعلانات


الآلاف من أنصار التيار الصدري في البصرة يستعرضون عسكرياً

جبا - متابعة:

نظم الآلاف من أنصار التيار الصدري في محافظة البصرة، اليوم ، استعراضاً عسكرياً حاملين ""قاذفات وهاونات وأسلحة خفيفة ومتوسطة".

وقال عضو كتلة الاحرار في البصرة، مازن المازني في تصريحات صحفية، إن "سرايا وكتائب عسكرية شاركت في استعراض سرايا السلام وهي جميعها مسلحة بالعدة والعدد"، مشيرا الى أن "العدة العسكرية هي من ممتلكات جيش المهدي ولواء اليوم الموعود".

وأضاف المازني أن "هذه القوة ستكون رهن إشارة السيد مقتدى الصدر وهي على أهبة الاستعداد وستختفي المظاهر المسلحة بعد الاستعراض"، عادا ان الاستعراض "رسالة واضحة بأننا مع وحدتنا مع ابناء السنة والصابئة والمسيحيين وضد داعش والقاعدة".

فيما اكد نائب محافظ البصرة  ، محمد طاهر التميمي ، في تصريحات صحفية إن "محافظة البصرة لن ترسل قوة من سرايا السلام الى الموصل"، موضحا أنها "تنتظر الاوامر من زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر".  

ونفى التميمي "رفع الصدر التجميد عن جيش المهدي"، مؤكدا أن "الاستعراض هو رسالة تبين القوة الحقيقية لجيش المهدي وان مهمته الدفاع عن المقدسات والاملاك العامة".

وكان الآلاف من أنصار التيار الصدري في بغداد وواسط والنجف وذي قار والمثنى وبابل وكربلاء والديوانية والبصرة وميسان، من ضمنهم جيش المهدي ولواء اليوم الموعود وسرايا السلام استعرضوا اليوم، حاملين صواريخ (مقتدى1) وكراد، ومدافع وراجمات وصواريخ كاتيوشا، وقاذفات وهاونات وأسلحة خفيفة ومتوسطة، وفيما شارك نواب كتلة الأحرار و شيوخ العشائر ورجال الدين بكراديس خاصة، مرددين هتافات "لبيك يا مهدي".